لا داعي لتوضيح أي الصورتين أخدت قبل المخطط الأزرق.تجدون أسفله بلاغ للجمعيات المتتبعة للموضوع
Je vous épargne le classique,cherchez celle avant et celle après le plan « Azur », en bas d’article, le communiqué des associations suivant le dossier de près (en Francais, plus bas)
بيا ن للرأي العام من المجتمع المدني
حول الحالة البيئية لمصب ملوية
نحن الموقعون أسفله فعاليات من المجتمع المدني أعضاء مؤسسين للتجمع البيئي لشمال المغرب :
بعد الزيارة التفقدية يوم السبت 12 يونيو 2010إلى محمية ملوية، و بعد تجوالنا عبر مختلف المناطق المحيط بها و معاينتنا للوضع المتردي و الكارثي و المقلق لمجالها البيئي نسجل :
أولا:إهمال المسوؤلين لهذا الموقع ذي الأهمية و البيولوجية و الايكولويجة و المصنف عالميا ضمن اتفاقية رامسار و اتفاقية برن و إغفالهم عن الظواهر المخلة به، و نحثهم للتدخل لإيجاد حل سريع لحماية أهم المناطق الرطبة بشمال افريقيا و انقاذ ما يمكن إنقاذه.
ثانيا : نطالب كافة المتدخلين و المهتمين بالمجال البيئي محليا و اقليميا و جهويا ووطنيا و دوليا العمل على أيقاف ضخ المياه العادمة للمشروع السياحي لمحطة السعيدية(فاديسا)بمصب ملوية، و إصلاح الاختلال الناتج عن التهيئة و البنية التحتية المنجزة بهذه المنطقة طبقا للاتفاقيات الدولية التي وقعتها الحكومة و القوانين المغربية الجاري بها العمل.
ثالثا: نطالب بإرجاع الماء المتدفق من عين الزبدة و عين الشباك إلى مجراه الطبيعي لإحياء المستنقعات و الذراع الميت لملوية و حماية التنوع البيولوجي والطيور المهاجرة و خاصة الطائر الوردي.
يحدث هذا و بعض الجهات المهتمة بالبيئة غائبة و متملصة من تحمل مسوؤلياتها كأن الأمر لا يعنيها(إدارة المياه و الغابات) و مضخة المكتب الوطني للماء الشروب اليتيمةعاجزة عن عملها لعطب ميكانيكي أصابها.
و تتزامن هذه الكارثة البيئية مع بعض الأحداث الوطنية والعالمية نذكر منها :
1- اختيار المغرب دوليا لاحتضان الاحتفالات التي تخلد للأرض يومها العالمي.
2- مناقشة الميثاق الوطني للبيئة و التنمية المستدامة بإشراك الجميع.
3-إحياء اليوم العالمي للمياه الرطبة و تخليد اليوم العالمي للبيئة.
و في الأخيرندعو كافة المهتمين بالشأن المحلي و البيئي و نناشد المسوؤلين من مختلف مواقعهم لتكثيف الجهود لحماية هذه المنطقة الرطبة و العمل على الحد من التدهور و التردي الذي حل بهذا الموقع البيولوجي و الايكولوجي.
جمعية الانسان و البيئة- فضاء التضامن والتعاون للجهة الشرقية-جمعية شمس للتربية و المواطنة و البيئة
بركان : نجيب بشيري وجدة: محمد بنعطا أحفير: عمراني عبدالرحمن
- Communiqué de Presse à l’opinion publique concernant l’état environnemental du Sibe Ramsar de la Moulouya
- Nous, membres fondateurs de l’écolo plateforme du Maroc du Nord, signataires du présent communiqué, nous tenons à attirer l’attention de l’opinion publique nationale et internationale, sur la situation dramatique qui prévaut dans le Site d’Intérêt Biologique et Ecologique de la Moulouya, site classé de haut intérêt pour la Biodiversité et pour les oiseaux migrateurs par la convention Ramsar.
- -Ayant lancé plusieurs alertes par tout les moyens légaux et pacifiques pour solliciter le Gouvernement Marocain et ses différents départements ainsi que les responsables de la convention Ramsar et la convention de Berne pour déployer tous les moyens possibles et nécessaires pour sauvegarder cette zone humide qui est classée la plus importante en Afrique du Nord après celle du Nil.
- – Au moment où les nations unies ont décrété l’année 2010 année de la Biodiversité.
- – Au moment où le Maroc a été choisi par les instances internationales pour héberger la célébration de la journée mondiale de la terre et au moment ou le Gouvernement a été chargé par Sa Majesté le Roi Mohamed VI, d’élaborer une charte nationale pour l’Environnement, et au moment où la communauté internationale vient de célébrer la Journée Mondiale de l’Environnement et celle de la Journée Mondiale des Zones Humides.
- – Et au moment où l’Administration des Eaux et Forêts prétend, sans aucun fondement, que la situation au niveau du Sibe de la Moulouya n’est pas préoccupante et ne fourni aucun effort pour le protéger.
- – Ayant constaté lors de notre prospection effectuée le samedi 12 juin 2010, que le Sibe de la Moulouya est dans un état extrêmement alarmant de dessèchement et de pollution.
- Nous sollicitons le Gouvernement Marocain, à travers les différentes autorités et les différents départements qui interviennent au niveau du sibe, de remédier à la situation qui a été causée par les aménagements et les infrastructures qui ont été réalisés au niveau du Sibe de la Moulouya et qui ont ignoré le statut particulier de cette zone,
- Nous demandons aux responsables de surseoir de façon urgente au détournement des eaux en provenance de Aïn Zebda et de Aïn Chebak qui alimentaient les marécages des Chrarba et le bras mort de la Moulouya où se réfugiaient les flamants roses et des dizaines d’espèces d’oiseaux.
- Nous demandons aux responsables de surseoir dans l’immédiat au déversement des eaux usées brutes du projet touristique Méditérrania Saïdia dans cette zone humide conformément aux conventions internationales signées par le Gouvernement et stipulé par les lois en vigueur de notre pays.
1 commentaire
Comments feed for this article
août 23, 2010 à 4:14
نيفين
المغرب ضحية عملية نصب عالمية!
المغرب تتفاوض مع فرنسا لأنشاء مفاعلات نووية بالمغرب .
الطاقة النووية السلمية أصبح موضوع قديم عفى عليه الزمن ومحفوف بالمخاطرومعظم الدول المتقدمة بدأت تستعمل بدائل أخرى سلمية للطاقة أقل تكلفة وأقل خطرا وتحقق نفس النتائج .. فلماذا لانبدأ من حيث انتهى الأخرون؟ لماذا نشترى دائما التكنولوجيا القديمة سواء فى المجال العسكرى أو السلمى؟
الطاقة النووية وحتى السلمية منها لها مخاطر منها أنه لايوجد حل معقول للتخلص من النفايات النووية .. اذا تخلصنا منها فى البحر أو فى أعماق التربة فهى ستسمم المحاصيل والاسماك .. واذا حدث لاقدر الله زلازال وانفجرت المحطة فهذا انفجار نووى كامل .. أما اذا أخطأ عامل فالخطورة قائمة وهناك حادثة “ثرى ميل ايلاند” بالولايات المتحدة و” تشرنوبل ” فى أوكرانيا بسبب التقصير البشرى.. هذا بالاضافة الى ارتفاع نسبة الاصابة بسرطان الدم للبشر المقيم قرب المحطات النووية ” طبقا للتقارير البريطانية و الألمانية “.
ايطاليا والمانيا يعتبران من أكبر الدول الصناعية فى العالم .. الأولى لا تستخدم الطاقة النووية والثانية ستتوقف عن انتاجها واستخدامها فى سنة 2020 وحاليا تستورد الطاقة الشمسية من أسبانيا وفى المستقبل القريب من الجزائر.
المغرب يستطيعون تغطية كل احتياجاتهم الكهربائيه وكذلك تحلية مياه البحر من الطاقة الشمسية و طاقة الرياح و أستغلال النفايات فى أنتاج الطاقة والفائض يمكن تصديره .
هناك 5 مقالات هامة عن هذا الموضوع و هى النووى كمان و كمان ـ كارت أحمر ـ كارت أخضر ـ الأشعة الذهبية – ألوان.
المغرب تحتاج إيضا لمحطات تنقية مياة الصرف الصحى و الزراعى لأعادة تدويرها و الأستفادة منها و هذا الموضوع بالتفصيل فى مقال صراع فى الوادى.
ارجو من كل من يقراء هذا ان يزور هذا الرابط :
http://www.ouregypt.us/culture/main.html